يقع في سان دييغو، كاليفورنيا، وقد حصل البيت على لقب "اكثر منزل مسكون فى الولايات المتحدة". بني في عام 1857 من قبل توماس ويلى على ارض كانت فى الاصل مقبرة، واصبح المنزل مكان معروف لمشاهدات الأشباح.
تحكى كاتبة تجربتها مع البيت قائلة: "على مر السنين اعتدت على تناول الطعام في مقهى البلدة القديمة المكسيكية فى الشارع المقابل للمنزل، وأصبحت معتادة على رؤية النوافذ تفتح وتغلق من تلقاء نفسها،وسمعت البعض يقول ان الاشباح انتقلت الى المبانى المجاورة للمنزل ولا سيما في قاعة المحكمة، حيث قال الموظفون انهم يشتمون احيانا رائحة سيجار وعطور فاخرة لا يعرف من اين تأتى "
والاشباح التى تسكن المكان هى :
روح فتاة شابة اعدمت شنقا عن طريق الخطأ .
شبح يانكي جيم روبنسون، اللص الذي ضرب حتى الموت، والذي يقال أنه يسمع صوته على درج المنزل حيث توفي، وأحيانا ينظر من نوافذ البيت القديم.
ابنة ويلى ذات الشعر الأحمر وتظهر أحيانا في شكلها الحقيقى مما جعل البعض يعتقد بأنها طفل حى.
تحكى كاتبة تجربتها مع البيت قائلة: "على مر السنين اعتدت على تناول الطعام في مقهى البلدة القديمة المكسيكية فى الشارع المقابل للمنزل، وأصبحت معتادة على رؤية النوافذ تفتح وتغلق من تلقاء نفسها،وسمعت البعض يقول ان الاشباح انتقلت الى المبانى المجاورة للمنزل ولا سيما في قاعة المحكمة، حيث قال الموظفون انهم يشتمون احيانا رائحة سيجار وعطور فاخرة لا يعرف من اين تأتى "
والاشباح التى تسكن المكان هى :
روح فتاة شابة اعدمت شنقا عن طريق الخطأ .
شبح يانكي جيم روبنسون، اللص الذي ضرب حتى الموت، والذي يقال أنه يسمع صوته على درج المنزل حيث توفي، وأحيانا ينظر من نوافذ البيت القديم.
ابنة ويلى ذات الشعر الأحمر وتظهر أحيانا في شكلها الحقيقى مما جعل البعض يعتقد بأنها طفل حى.