الجزء الاول :
صديق زوجي حولني إلي عاهرة
اسمي زهره وعمري 39سنه زوجه عاديه تهتم بزوجها واولادها وحياه عاديه زوجي يذهب اللي العمل ومتهم بي وبببيته واولادي ويذهب اللي عمله بانتظام حتي علمه
صديق له تعاطي المخدرات اصبح زوجي غير معتم باي شيء في حياته سوي بحصوله علي المخدرات اهملني واهمل عمله لم يعد يتكلم معي وهو يمارس معي حقوقه الزوجيه اصبح مثل الحيوان لا يفكر سوي باستمتاعه فقط ولا يهتم باشباع رغبتي وانا احترق يتركني اصرح من شده الرغبه المشتعله التي لم يكفيها مره لا يشغل نفسه بحاجتي او
منعني مر وقت ادمن فيه اصبحت غريبه في بيتي وزوجي كل يوم يحضر اصدقاء السواء في المنزل وانا اخدمهم واتحرك امامهم ولا استطيع ان ارفض خدمتهم لم يسلم جسدي من نظراتهم او التحرش حاولت ان الفت نظر زوجي سخر مني مرت الايام احضر زوجي صديق جديد اللي المنزل كان غريب في كل شيء مختلف عن الباقي كان يتفحصني بنظراته ويتابع كل حركه عيونه تخترق ملابسي
يشعرني اني عاريه لم احتمل عيونه او للنظر اليه مباسره بداء يزورنا كثيرا بدا وكانه واحد من البيت في يوم كنت اريد الذهاب اللي بيت امي وكان زوجي واصدقاءه كعادتهم في منزلنا فطلب من صديقه ان يوصلني بسبارته اللي بيت امي
الجزء الثاني :
وقتها لم اشعر بأي رفض من داخلي علي عكس السابق فقد كنت متشجعه جدا لان يوصلني لمنزل امي ركبت معه وتسامرنا ورغم فساد اخلاقه الا ان شخصيته اعجبتني وشعرت بانجذاب شديد
اوصلني لمنزل والدتي وبعد ساعه رن هاتفي وكان الرقم غريب
اجبت علي الهاتف وكان صديق زوجي المتصل
لا ادري لماذا شعرت بفرحه عارمه عندما تلقيت اتصاله واخبرني انه لا يوجد سبب لاتصاله الا انه يريد التحدث معي فقد ارتاح لي كثيرا
كانت حياتي تعيسه جدا وليس لي اي تجارب سابقه صدقت كل كلامه المعسول وكأن قلبي جعل عقلي يتوقف عن العمل فنواياه واضحه
اما حينما يأتي للمنزل فكنت احاول ان اظهر في ابهي صوره لي فقد اشعرني ان حياتيي اصبح لها معني
وفي احدي الليالي كان يجلس مع زوجي الذي لا يشعر بنظراتنا نهائيا وكأن المخدرات سحبت نخوته وغيرته علي اهل بيته طلب مني صديقه الجلوس معهم بعد ان قال
: تعالي ارتاحي شويه متفضليش واقفه كده
كنت اشعر بذنب فظيع باتجاه زوجي وكنت بداخلي ان يستفيق ويرفض وشئ اخر بداخلي يجبرني علي الانتظار بلهفه للجلوس معه
وافق زوجي وذهبت وجلست بجانبه
كنت نتبادل نظرات خفيه تنم عن اعجاب شديد ومشاعر مشتعله
بعد دقائق لاحظت ان زوجي بدأ يغيب حرفيا عن الوعي ويغط في نوم عميق
شعرت بانقباض لا ادري لماذا وشعرت بخوف
رغم اني انتظر لحظه ان اكون معه وجها لوجه الا انني خفت من نوم زوجي
نظرت الي صديق زوجي فوجدته يغمز بطرف عينه ويبتسم ثم وقف واقترب مني .....
الجزء الثالث : صديق زوجي حولني إلي عاهرة
اسمي زهره وعمري 39سنه زوجه عاديه تهتم بزوجها واولادها وحياه عاديه زوجي يذهب اللي العمل ومتهم بي وبببيته واولادي ويذهب اللي عمله بانتظام حتي علمه
صديق له تعاطي المخدرات اصبح زوجي غير معتم باي شيء في حياته سوي بحصوله علي المخدرات اهملني واهمل عمله لم يعد يتكلم معي وهو يمارس معي حقوقه الزوجيه اصبح مثل الحيوان لا يفكر سوي باستمتاعه فقط ولا يهتم باشباع رغبتي وانا احترق يتركني اصرح من شده الرغبه المشتعله التي لم يكفيها مره لا يشغل نفسه بحاجتي او
منعني مر وقت ادمن فيه اصبحت غريبه في بيتي وزوجي كل يوم يحضر اصدقاء السواء في المنزل وانا اخدمهم واتحرك امامهم ولا استطيع ان ارفض خدمتهم لم يسلم جسدي من نظراتهم او التحرش حاولت ان الفت نظر زوجي سخر مني مرت الايام احضر زوجي صديق جديد اللي المنزل كان غريب في كل شيء مختلف عن الباقي كان يتفحصني بنظراته ويتابع كل حركه عيونه تخترق ملابسي
يشعرني اني عاريه لم احتمل عيونه او للنظر اليه مباسره بداء يزورنا كثيرا بدا وكانه واحد من البيت في يوم كنت اريد الذهاب اللي بيت امي وكان زوجي واصدقاءه كعادتهم في منزلنا فطلب من صديقه ان يوصلني بسبارته اللي بيت امي
الجزء الثاني :
وقتها لم اشعر بأي رفض من داخلي علي عكس السابق فقد كنت متشجعه جدا لان يوصلني لمنزل امي ركبت معه وتسامرنا ورغم فساد اخلاقه الا ان شخصيته اعجبتني وشعرت بانجذاب شديد
اوصلني لمنزل والدتي وبعد ساعه رن هاتفي وكان الرقم غريب
اجبت علي الهاتف وكان صديق زوجي المتصل
لا ادري لماذا شعرت بفرحه عارمه عندما تلقيت اتصاله واخبرني انه لا يوجد سبب لاتصاله الا انه يريد التحدث معي فقد ارتاح لي كثيرا
كانت حياتي تعيسه جدا وليس لي اي تجارب سابقه صدقت كل كلامه المعسول وكأن قلبي جعل عقلي يتوقف عن العمل فنواياه واضحه
رواية صديق زوجي حولني الي عاهره كاملة
بعد عدة ايام كنت اكلمه يوميا رجعت الي بيت زوجي لا اريد شيئا من زوجي ولا اريد حتي ان اراه اريد الاختلاء بنفسي اغلب الوقت فقط لاحدث صديقه في الهاتفاما حينما يأتي للمنزل فكنت احاول ان اظهر في ابهي صوره لي فقد اشعرني ان حياتيي اصبح لها معني
وفي احدي الليالي كان يجلس مع زوجي الذي لا يشعر بنظراتنا نهائيا وكأن المخدرات سحبت نخوته وغيرته علي اهل بيته طلب مني صديقه الجلوس معهم بعد ان قال
: تعالي ارتاحي شويه متفضليش واقفه كده
كنت اشعر بذنب فظيع باتجاه زوجي وكنت بداخلي ان يستفيق ويرفض وشئ اخر بداخلي يجبرني علي الانتظار بلهفه للجلوس معه
وافق زوجي وذهبت وجلست بجانبه
كنت نتبادل نظرات خفيه تنم عن اعجاب شديد ومشاعر مشتعله
بعد دقائق لاحظت ان زوجي بدأ يغيب حرفيا عن الوعي ويغط في نوم عميق
شعرت بانقباض لا ادري لماذا وشعرت بخوف
رغم اني انتظر لحظه ان اكون معه وجها لوجه الا انني خفت من نوم زوجي
نظرت الي صديق زوجي فوجدته يغمز بطرف عينه ويبتسم ثم وقف واقترب مني .....
فوجدته يقترب لي وبهمس ناعم قال لي
-لقد وضعت له المنوم حتي نستطيع الجلوس وحدنا كم اشتاق لكي
شعرت بالقشعريره تسري بكامل جسدي وشعرت برغبه في الهروب منه فرغم المشاعر التي احسها تجاهه لم اخن زوجي يوما وكنت اتمني من داخلي ان يستفيق زوجي ويردعه
لحظات لا استطيع وصفها من الخوف والارتعاش ولكنه وكأنه شعر بما احس به فانهال علي بالكلام المعسول وامسكني من يدي وكأنني غائبه عن الوعي من عسل كلامه ودخل بي الي غرفة نومي وعلي سرير زوجي اخذ مني مالم يستطيع احد اخذه .
رواية صديق زوجي حولني الي عاهره
خان ثقة صديقه وانا خنت زوجيفي الوقت الذي قضيناه سويا شعرت بشعور لايوصف من اشباع لرغباتي التي اهملها زوجي ولكن بعدها بوهله شعرت بوخز يسكن قلبي وخوف من الله واحتقار لذاتي
قررت ان لا احدثه مجددا ومع الشعور بالذنب شعرت بدافع قوي للابتعاد عنه فقد ملك قلبي واخد من جسدي مالا يستحقه
في المساء رن هاتفي وكان هو المتصل اما زوجي فكان يغط في نوم عميق
لم اجب علي هاتفه رغم اني من داخلي كنت اشعر بشعور غريييب شئ ما يدفعني بقوه للاجابه علي هاتفه
استمر هاتفي يرن حتي رضخت في الاخير لرغباتي ورددت علي هاتفه
كلامه المعسول جعلني انهار واعود عن عزمي بان لا احدثه مجددا كنت اشعر بفرحه رهيبه وانا احدثه وبمجرد انتهاء المكالمه انخرطت في نوبة بكاء عميقه فانا لست بعاهره وتربية اهلي لي لا تسمح بان اصل لهذه المرحلة مع مخلوق
ظللنا نتحدث حوالي اسبوع وهو يحاول طمأنتي وتهدئتي وهو يقول كلامه المعسول وانه يمر بظروف بعدها سيجبر زوجي علي ان يطلقني لكي يتزوج بي فلم يعد يحتمل بعدي وانه يحبني حب شديد
فرحت جدااا ورسمت امال وطموحات باني سأكون زوجة هذا الوسيم
وغيرت تفكيري تماما بأني ساكون زوجته ومع هذا التفكير بدأت في التنازل اهملت في اولادي واهملت في زوجي والادهي سلمت له جسدي تحت ستار الحب والوهم الكاذب ونسيت كل ماتربيت عليه
ظلت مقابلاتنا لفتره حوالي الشهر كان يأتي ليسهر مع زوجي وعندما تحين الفرصه للقاء محرم كان لايضيعه اما زوجي فقد سلبت المخدرات عقله واصبح لا يهتم بشئ
بعد فتره اتصل بي وقال لي يجب ان تأتي لي لاريكي منزلنا الجديد فقد جهزته
قلت له لا استطيع الخروج الان فأصر اصرار غريب واتهمني باني غير مهتمه بمنزلنا الجديد الذي سنتزوج فيه وتحت ضغطه وافقت واعطاني عنوان منزله الجديد
تحميل رواية صديق زوجي حولني الي عاهره كاملة pdf
ذهبت لمنزه وانا اشعر بشعور غريب ومخيف لم استطع وقتها تفسيره ولكني قاومته وذهبت للعنوان المحدد ودخلت للمنزل ليقابلني باحضان وقبلات ساخنه ثم سحبني من يدي لغرفة نوم علمت وقتها انه سيحدث علاقه محرمه كنت قد اعتدت علي ذنبها فخلعت ملابسي وذهب هو للخارج بحجة انه ذاهب للحمامخلعت ملابسي بالكامل وجلست بالسير انتظره وبعد مرور دقيقه انفتح باب الغرفه ويالهول الصدمه دخل من الباب هو وجميع اصدقاء زوجي و....
انفتح الباب ووجدته يدخل هو وجميع اصدقاء زوجي
من هول الصدمه صرخت وسط ضحكاتهم المتعاليه
لم ادري وقتها ماذا افعل انهمرت دموعي وانا اراه يضحك واقول له ماذا تفعل انا ساصبح زوجتك
تعالت الضحكات وهم ينظرون لي وهو يقول
-انا ساتزوجك انت؟؟ انا متزوج اصلا وزوجتي لاتتجرأ ان تتحدث مع رجل
بكيت وسببته بانه سافل وحقير
اقترب مني وامسكني من شعري وهو يقول الحقيره هي التي تخون زوجها وتسلم نفسها لرجل غير زوجها انت مجرد عاهره تنتظر فرصه وانا اعطيتك الفرهص اردتي خيانة زوجك تحت غطاء الحب واعطيته لكي
وقبل ان اتحدث صفعني علي وجهي ليهجم بعدها علي هو واصدقائه وسط صراخي وتوسلاتي حتي غبت عن الوعي ليغتصبوني جميعهم واخر كارأيته قبل ان يغمي علي كانت نظراتهم وضحكاتهم الحيوانيه وهم ينهشون جسدي
بعد مرور وقت لا اعلمه افقت لاجد نفسي لوحدي بالمنزل وجميعهم غير موجودبن
دماء تنزل علي ملابسي ورائحة العلاقه المقززه تملأ الغرفه
لا استطيع ان اصف لكم كم الوجع الذي كنت اشعر به لانكم لن تتخيلوه لملمت نفسي ولبست ملابسي وذهبت لمنزلي مكسوره
في المساء حضر اصدقاء زوجي ليشربو المخدرات يالبجاحتهم كم انا ساذجه
علي كل حال حبست نفسي في غرفتي وانا اتذكر كل لحظة حب وفرح عشتها وكم انا حقيره كيف وصلت لهذا الرخص
تحميل رواية صديق زوجي حولني الي عاهره كاملة
بعد مرور ساعه بداخل غرفتي ادعيت فيها باني نائمه ومريضه سمعت طرقات علي باب غرفتيلم اجب فقد كنت اتوقع ماسيحدث
بعدها نادي صديق زوجي الحقير
-افتحي ايتها العاهره لقد نام زوجك ونحن ننتظر
صدمت من الكلام ولم ارد
استمر الطرق علي باب غرفتي وسمعته يقول
يجب ان تفتحي لقد صورنا كل ماحدث وان لم تفتحي سنرسل كل شئ لجميع اقاربك سيعرف الجميع انك عاهره
و......
الجزء الخامس :
صدمت صدمه شديده من هول ماسمعت واحتقرت ذاتي ولعنت نفسي فقد لعب هذا الحقير علي حرماني واحتياجي للحب ليوقعني في الخطيئه ويجعلني عاهره له ولاصدقائه يالوقاحته
وقتها شعرت بقوه غريبه فلم استجب لتهديداته
انا اخطأت في حق ربي وحق اهلي وحق نفسي واولادي
رفعت رأسي للسماء وانا ابكي ومع كل طرقة يطرقونها ادعو الله واقول يااارب لقد اخطأـ انجدني يا الله
مر وقت ليس بقصير حتي شعرو بالملل وذهبو وانا منهمره ببكاء شديد شعور ما يراودني باني يجب ان اتخلص من حياتي حتي لا اضع اهلي تحت فضيحه لن يحتملوها ولكن خوفي من الموت كافره منعني
ظللت ابكي وانا لا ادري ماذا افعل كيف اخرج من هذا الكابوس حتي غفوت
رأيت في حلمي باني اجري ويطاردني ذئاب يحيطو بي من كل ناحيه وانا احاول الهروب منهم ولكن الهروب محال
فجأه رأيت اعز صديقاتي ظهرت من خلفي ودافعت عني بقوه فظيعه
خلتني وراها وكأنها بقوة السباع بدأت تقتلهم ذئب تلو الاخر
صحيت مفزوعه من نومي وانا بقول دي اكيد رسااله ده مش كابوس
ممكن ربنا خلاني شفت الحلم ده عشان تساعدني
ولكن لا ادري كيف اصارحها بما فعلته من حقاره من الممكن ان تحتقرني وتغلق الهاتف في وجهي
اخذني التفكير كتيرا وفي الاخير قلت انها صديقتي المقربه حتي وان احتقرتني ولكنها لن تبوح بسري وايضا هي ذكيه وليست بساذجه مثلي ومن الممكن ان تجد انسب الحلول بعيدا عن ارضخ لطلباتهم
في الصباح اتصلت بهدي صديقتي اطماننت علي احوالها وبدون ان احدثها بشئ شعرت من نبرة صوتي اني بي شئ خاطئ فوجدتها تسألني اعرف ان بكي شئ ماذا حدث معك
سالتها وكيف عرفتي
قالت من نبرة صوتك
حكيت لها وانا ابكي كل ماحدث وكنت اتوقع انها ستوبخني وتغلق الهاتف في وجهي ولن تحدثني مجددا
ولكن رد فعلها اذهلني فقد قالت......